كشفت دراسة حديثة أن شعور بعض الأشخاص تجاه بعض التحديات قد يؤثر في استجابة أجسامهم للضغوط النفسية، وبهذا فإن شعور البعض بالغضب والقلق قد تزيد من الالتهابات وقابلية الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة، مثل أمراض الأوعية الدموية بالقلب.
وقام باحثون من جامعة بيتسبرج الأمريكية بتجربة، بجعل مجموعة من الأشخاص يلقون كلمة أمام شاشة فيديو وهيئة محكمين، وقاموا بتسجيل الاستجابات الجسدية للمشاركين أثناء إلقاء الكلمة، ثم تم سؤالهم فيما بعد عن مشاعرهم أثناء إلقاء الكلمة.
وتبين أن الأشخاص الذين عبَّروا عن شعورهم بالغضب والقلق أثناء إلقاء الكلمة زاد لديهم مستوى الالتهابات على جهاز يسمي "interleukin-6" بالمقارنة بالأشخاص الذين احتفظوا بهدوئهم.
وتلك النظرية تفسر سبب معاناة الأشخاص الذين يتعرضون لضغوط بالغة بأمراض مزمنة.
وقالت أستاذة علم النفس المساعدة بجامعة بيتسبرج وكاتبة الدراسة الدكتورة آنا مارسلاند: "نتائج هذه الدراسة تؤكد أن الأشخاص الذين يشعرون بالغضب والقلق عند مواجهة تحديات بسيطة نسبياً في حياتهم، يصبحون أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات والأمراض الناتجة عنها، مثل أمراض الأوعية الدموية بالقلب".
يُذكر أن معظم البلدان الغربية تواجه ارتفاع وتزايد معدلات أمراض القلب والأوعية الدموية، حيث تقتل أمراض القلب الكثير من الأمريكيين أكثر من السرطان كل سنة.
وتسبب أمراض الأوعية القلبية في 30 ٪ من جميع الوفيات، وأمراض القلب والأوعية الدموية تسبب العجز بالإضافة إلى الوفاة، فاثنان من كل ثلاثة وفيات ناجمة عن أمراض القلب، تحدث من دون أي تشخيص لأمراض القلب والأوعية الدموية.
وقام باحثون من جامعة بيتسبرج الأمريكية بتجربة، بجعل مجموعة من الأشخاص يلقون كلمة أمام شاشة فيديو وهيئة محكمين، وقاموا بتسجيل الاستجابات الجسدية للمشاركين أثناء إلقاء الكلمة، ثم تم سؤالهم فيما بعد عن مشاعرهم أثناء إلقاء الكلمة.
وتبين أن الأشخاص الذين عبَّروا عن شعورهم بالغضب والقلق أثناء إلقاء الكلمة زاد لديهم مستوى الالتهابات على جهاز يسمي "interleukin-6" بالمقارنة بالأشخاص الذين احتفظوا بهدوئهم.
وتلك النظرية تفسر سبب معاناة الأشخاص الذين يتعرضون لضغوط بالغة بأمراض مزمنة.
وقالت أستاذة علم النفس المساعدة بجامعة بيتسبرج وكاتبة الدراسة الدكتورة آنا مارسلاند: "نتائج هذه الدراسة تؤكد أن الأشخاص الذين يشعرون بالغضب والقلق عند مواجهة تحديات بسيطة نسبياً في حياتهم، يصبحون أكثر عرضة للإصابة بالالتهابات والأمراض الناتجة عنها، مثل أمراض الأوعية الدموية بالقلب".
يُذكر أن معظم البلدان الغربية تواجه ارتفاع وتزايد معدلات أمراض القلب والأوعية الدموية، حيث تقتل أمراض القلب الكثير من الأمريكيين أكثر من السرطان كل سنة.
وتسبب أمراض الأوعية القلبية في 30 ٪ من جميع الوفيات، وأمراض القلب والأوعية الدموية تسبب العجز بالإضافة إلى الوفاة، فاثنان من كل ثلاثة وفيات ناجمة عن أمراض القلب، تحدث من دون أي تشخيص لأمراض القلب والأوعية الدموية.