أكد بحث مصري أهمية نبات الزعتر وفوائده الطبية في شفاء كثير من الأمراض، لا سيما ما يتعلق بالجهاز التنفسي، مثل السعال الديكي والالتهابات الشعبية والربو.
وقال معد البحث الدكتور محمد أحمد مطر: "إن نبات الزعتر يحتوي على بعض المواد شديدة الفاعلية من شأنها علاج بعض الأمراض، حيث يحتوى على مواد لها خاصية مسكنة للألم ومطهرة ومنشطة للدورة الدموية".
وأوضح أن نبات الزعتر يحتوي على مادة "الثيمول" التي تعمل على قتل الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة، إضافة إلى مادة "الكارفكرول" وهي مسكنة ومطهرة وطاردة للبلغم ومضادة للنزيف والإسهال، وذلك حسب ما ذكر في صحيفة "تايمز أوف إنديا" الهندية.
وأضاف أن الزعتر يحتوى على مواد راتنجية مقوية للعضلات، وتمنع تصلب الشرايين وطاردة للأملاح، ويتكون أيضاً من مواد تعمل على تقوية الجهاز المناعي لدى الإنسان.
ويُعتبر الزعتر نباتاً عطرياً وله رائحة قوية وطعمه حار مر قليلاً، منه نوعان وهما النوع البري والنوع الذي يُزرع، والجزءان الطببيان من النبتة هما الفروع المزهرة والأوراق.
وقال معد البحث الدكتور محمد أحمد مطر: "إن نبات الزعتر يحتوي على بعض المواد شديدة الفاعلية من شأنها علاج بعض الأمراض، حيث يحتوى على مواد لها خاصية مسكنة للألم ومطهرة ومنشطة للدورة الدموية".
وأوضح أن نبات الزعتر يحتوي على مادة "الثيمول" التي تعمل على قتل الميكروبات وتطرد الطفيليات من المعدة، إضافة إلى مادة "الكارفكرول" وهي مسكنة ومطهرة وطاردة للبلغم ومضادة للنزيف والإسهال، وذلك حسب ما ذكر في صحيفة "تايمز أوف إنديا" الهندية.
وأضاف أن الزعتر يحتوى على مواد راتنجية مقوية للعضلات، وتمنع تصلب الشرايين وطاردة للأملاح، ويتكون أيضاً من مواد تعمل على تقوية الجهاز المناعي لدى الإنسان.
ويُعتبر الزعتر نباتاً عطرياً وله رائحة قوية وطعمه حار مر قليلاً، منه نوعان وهما النوع البري والنوع الذي يُزرع، والجزءان الطببيان من النبتة هما الفروع المزهرة والأوراق.