إذا كنت لا ترى إلا ما يظهره النور، ولا تسمع إلا ما تعلنه الأصوات؟ فأنت في الحقيقة لا ترى ولا تسمع.
جبران خليل جبران
***
ألم الهزيمة دائما مرير.. وبالذات إن لم يكن بوسعك تحمل أنك لست الأفضل !
***
بين ما تقول.. وما تعمل يستطيع الآخرون اكتشاف حقيقتك.!
***
لا ترتكز دائماً على معيار سبق وأن قلتُ لكم.. الأهم ماذا فعلت لهم ؟!
***
من الطبيعي جداً أن لا تتحمل ألم الهزيمة.. لكن أن تحارب الناجح فهذا هو غير الطبيعي!
***
نظرة المحب لمن يُحب عادة عامة، وأكثر شمولية، لأنه لو حاول تفتيت النظرة لاكتشف في من يحب ما يدفعه إلى المغادرة !
***
الصداقة الحقيقية بوتقة انصهار بين شخصين مفرداتها ذوبان أنا كل منهما!
***
بين انتظار وانتظار قد تكتشف أنك أدمنت الانتظار لذاته وليس لشخص آخر!.
***
نحن نعتاد لوم الآخرين إن حاولوا الدخول إلينا، واختراق خصوصياتنا.. ولا نلوم أنفسنا لأننا من فتح لهم كل النوافذ والأبواب.!
***
عندما تمطر الحياة عليك فجأة، من المهم أن تخترع لحظتها إحساس التهيؤ للاستمتاع بهذا المطر.
***
لا تسرف في العداوة.. حتى لا تكتشف عندما تفتح صفحات أخرى مع ذلك الشخص أنك الأسوأ... وأنه لا يوجد شيء إنساني بإمكانك أن تتكئ عليه.
***
تعتقد دائماً أن المستفز هو الشخص الوحيد الذي بإمكانه أن يسحبك إلى منطقته، وتتجاهل أن ذكاءه هو من جعلك تتساوى معه، ولا تختلف عنه في شيء، رغم محاولتك المستمرة لرسم صورة الإنسان المختلف.
***
الحب لا يتجزأ إن كان غراماً، أو مودة.. هو في المحصلة حالة إنسانية تسمو بمن يتدثر بها.
***
أنت قادر على تعليم نفسك بنفسك، وتجاوز لم يعلمني أحد.. لكنك قد تكون غير قادر عن تجاوز كوارثك، أو صدماتك وحيداً.. لأنك بحاجة لمن يسمعك.. أو حتى يشاركك الصمت.
***
الصداقة هي زهور الروح... ونبتة الحياة الأجمل... وقوافل الإنسانية التي إن حُرم أحدنا منها.. فليس أمامه إلا محاكاة الجمود.. ومسايرة الفراغ.
***
الكريم فقط هو القادر على تذكر صور الأشخاص الذين كانوا على الطريق عندما لم يكن شيئاً، واللئيم الناجح هو من يروِّج أنه نسي معالم ذلك الطريق.
***
قد لا ننسى بعض الوجوه طوال حياتنا، رغم أننا لم نلتق بها كثيراً.. لكن قد لا نتذكر بعضها.. عندما نغادرها.. رغم أنها ظلت أمامنا لسنوات.
هو التأثير.. وهي البصمة.. وحدها من يحدد من يستحق البقاء.. ومن يغادر.
***
عندما تكون مبدعاً.. عليك أن تكمل الطريق بنفس الشغف الذي بدأت به وبنفس الإيمان... ولا تتذمر من عدم التقدير.. لأنه سيأتي ذات يوم.
***
الحلم الصغير دائماً مترف بالجمال والأناقة.
***
المحطة الأخيرة:
وما مِنْ يَدٍ إلا يدُ الله فوقها
ولا ظالمٍ إلا سيبلى بأظْلَمِ
جبران خليل جبران
***
ألم الهزيمة دائما مرير.. وبالذات إن لم يكن بوسعك تحمل أنك لست الأفضل !
***
بين ما تقول.. وما تعمل يستطيع الآخرون اكتشاف حقيقتك.!
***
لا ترتكز دائماً على معيار سبق وأن قلتُ لكم.. الأهم ماذا فعلت لهم ؟!
***
من الطبيعي جداً أن لا تتحمل ألم الهزيمة.. لكن أن تحارب الناجح فهذا هو غير الطبيعي!
***
نظرة المحب لمن يُحب عادة عامة، وأكثر شمولية، لأنه لو حاول تفتيت النظرة لاكتشف في من يحب ما يدفعه إلى المغادرة !
***
الصداقة الحقيقية بوتقة انصهار بين شخصين مفرداتها ذوبان أنا كل منهما!
***
بين انتظار وانتظار قد تكتشف أنك أدمنت الانتظار لذاته وليس لشخص آخر!.
***
نحن نعتاد لوم الآخرين إن حاولوا الدخول إلينا، واختراق خصوصياتنا.. ولا نلوم أنفسنا لأننا من فتح لهم كل النوافذ والأبواب.!
***
عندما تمطر الحياة عليك فجأة، من المهم أن تخترع لحظتها إحساس التهيؤ للاستمتاع بهذا المطر.
***
لا تسرف في العداوة.. حتى لا تكتشف عندما تفتح صفحات أخرى مع ذلك الشخص أنك الأسوأ... وأنه لا يوجد شيء إنساني بإمكانك أن تتكئ عليه.
***
تعتقد دائماً أن المستفز هو الشخص الوحيد الذي بإمكانه أن يسحبك إلى منطقته، وتتجاهل أن ذكاءه هو من جعلك تتساوى معه، ولا تختلف عنه في شيء، رغم محاولتك المستمرة لرسم صورة الإنسان المختلف.
***
الحب لا يتجزأ إن كان غراماً، أو مودة.. هو في المحصلة حالة إنسانية تسمو بمن يتدثر بها.
***
أنت قادر على تعليم نفسك بنفسك، وتجاوز لم يعلمني أحد.. لكنك قد تكون غير قادر عن تجاوز كوارثك، أو صدماتك وحيداً.. لأنك بحاجة لمن يسمعك.. أو حتى يشاركك الصمت.
***
الصداقة هي زهور الروح... ونبتة الحياة الأجمل... وقوافل الإنسانية التي إن حُرم أحدنا منها.. فليس أمامه إلا محاكاة الجمود.. ومسايرة الفراغ.
***
الكريم فقط هو القادر على تذكر صور الأشخاص الذين كانوا على الطريق عندما لم يكن شيئاً، واللئيم الناجح هو من يروِّج أنه نسي معالم ذلك الطريق.
***
قد لا ننسى بعض الوجوه طوال حياتنا، رغم أننا لم نلتق بها كثيراً.. لكن قد لا نتذكر بعضها.. عندما نغادرها.. رغم أنها ظلت أمامنا لسنوات.
هو التأثير.. وهي البصمة.. وحدها من يحدد من يستحق البقاء.. ومن يغادر.
***
عندما تكون مبدعاً.. عليك أن تكمل الطريق بنفس الشغف الذي بدأت به وبنفس الإيمان... ولا تتذمر من عدم التقدير.. لأنه سيأتي ذات يوم.
***
الحلم الصغير دائماً مترف بالجمال والأناقة.
***
المحطة الأخيرة:
وما مِنْ يَدٍ إلا يدُ الله فوقها
ولا ظالمٍ إلا سيبلى بأظْلَمِ