جئت ألقي لديك بعض أحمالي
بعض آلامي
بعض أحلامي
جئت . . لا أنشُـدُ عندك رثاءً لحـالي . . !
جئت أبحث في ظلـم قلبـكَ عن عدل ٍ
عن بذرة أمـل ٍ
زرعتَهـا – ذات يومٍ – في كيـاني
طبيبـك َ الذي أرسلتـه . . جـاء يخبرني
جـاء يقتلني
يحمـل بين كفيـه . . نعشي وأكفـاني
هي كلمـة ٌ نطق بهـا لسـانكَ ذات مرحٍ
فأطلقت العنـان لفكري . . ولقلبي كل الأمـاني
لا تغضب الآن مني ..
لا تمـارس رجولتـك َ على أجداث قصتنـا .. الوهمية
هي مجرد عبرات ٍ .. وبعض زفرات ٍ أعلنت عصيانها عني
هي أنوثتي الضائعة في غياهب الموت ِ
هي أنفاسي المحتضرة تفارقني . . تودعني
جئت ُ . . أنشـد ُ النهـاية َ التي أهوى
وعلى يديك َ . . أختم ُ أغلى الأمـاني
أوصيـك َ .. !
بمـا يا ترى يوصي الحبيب حبيبـه . . ؟!
أوصيك َ بمشـاعري التي كنت بهـا أحيـا
وما كانت يومـاً إلاّ لك وحدك
يـا قصة ً أبى الدهـر اكتمـالها
يا عمراً .. يا أملاً .. يا حلم الليـالي . .
بعض آلامي
بعض أحلامي
جئت . . لا أنشُـدُ عندك رثاءً لحـالي . . !
جئت أبحث في ظلـم قلبـكَ عن عدل ٍ
عن بذرة أمـل ٍ
زرعتَهـا – ذات يومٍ – في كيـاني
طبيبـك َ الذي أرسلتـه . . جـاء يخبرني
جـاء يقتلني
يحمـل بين كفيـه . . نعشي وأكفـاني
هي كلمـة ٌ نطق بهـا لسـانكَ ذات مرحٍ
فأطلقت العنـان لفكري . . ولقلبي كل الأمـاني
لا تغضب الآن مني ..
لا تمـارس رجولتـك َ على أجداث قصتنـا .. الوهمية
هي مجرد عبرات ٍ .. وبعض زفرات ٍ أعلنت عصيانها عني
هي أنوثتي الضائعة في غياهب الموت ِ
هي أنفاسي المحتضرة تفارقني . . تودعني
جئت ُ . . أنشـد ُ النهـاية َ التي أهوى
وعلى يديك َ . . أختم ُ أغلى الأمـاني
أوصيـك َ .. !
بمـا يا ترى يوصي الحبيب حبيبـه . . ؟!
أوصيك َ بمشـاعري التي كنت بهـا أحيـا
وما كانت يومـاً إلاّ لك وحدك
يـا قصة ً أبى الدهـر اكتمـالها
يا عمراً .. يا أملاً .. يا حلم الليـالي . .