أمل المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو أن يتفادى فريقه الحالي ريال مدريد الإسباني فريقيه السابقين تشلسي الإنكليزي وإنتر ميلان الإيطالي حامل اللقب في الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم التي تسحب قرعته غداً الجمعة.
وكان ريال مدريد فك أمس الأربعاء عقدته وبلغ الدور ربع النهائي للمرة الأولى منذ 2004 بعدما ثأر من ليون الفرنسي بالفوز عليه 3-صفر في إياب الدور ثمن النهائي بعد أن تعادل معه ذهاباً 1-1.
وحقق النادي الملكي فوزه الأول على الفريق الفرنسي في 8 مباريات بينهما وذلك بفضل البرازيلي مارسيلو ولاعب ليون السابق الفرنسي كريم بنزيمة والأرجنتيني أنخيل دي ماريا الذين سجلوا الأهداف الثلاثة، وثأر النادي الملكي من الفريق الفرنسي الذي كان أطاح به من الدور ذاته الموسم الماضي بالفوز عليه ذهاباً 1-صفر والتعادل معه إياباً 1-1 في "سانتياغو برنابيو" حيث لم يخسر الفريق الفرنسي في ثلاث زيارات سابقة له إلى معقل النادي الملكي.
كما تأهل إلى الدور ربع النهائي أيضاً فريقا مورينيو السابقين تشلسي وإنتر ميلان، الأول على حساب كوبنهاغن الدنماركي والثاني على حساب بايرن ميونيخ الألماني، وقد أمل المدرب البرتغالي أن تجنبه القرعة مواجهة هذين الفريقين، مضيفاً: "لا أحبذ اللعب ضد إنتر أو تشلسي بسبب عامل المشاعر. إذا اضطررت لمواجهة أناسي السابقين فسأفعل ذلك، لكنني سأكون حينها بحاجة إلى التحضر نفسياً بشكل أكبر من تحضيري لمواجهة أي منافس آخر ليس في قلبي. اضطررت لاختبار هذا الأمر الموسم الماضي ضد تشلسي".
وواصل: "الآن، سننتظر القرعة. هناك العديد من الفرق الرائعة في المرحلة المقبلة، وبالتالي سيكون الوضع صعباً".
وتحدث مورينيو عن نجاحه في فك عقدة ريال وقيادته إلى ربع النهائي للمرة الأولى منذ 2004، قائلاً: "كان على المسلسل المخيب أن ينتهي في وقت من الأوقات. ليون فريق جيد لكننا استحقينا الفوز بالمواجهة. قدمنا عرضاً كاملاً وبلغنا ربع النهائي".
وواصل: "دخلنا إلى اللقاء من أجل الفوز به. علمنا أننا لن ندافع هنا، وواصلنا هجومنا حتى عندما تقدمنا 1-صفر. سيطرنا على المباراة منذ البداية. نحن في ربع النهائي وطموحنا تحقيق نتيجة جيدة. لا نريد التفكير حالياً بالفريق الذي نريد أن نواجهه. لننتظر القرعة".
وبدوره، قال البرازيلي مارسيلو الذي مهد الطريق أمام النادي الملكي للفوز بمباراة الأمس بعد تسجيله الهدف الأول، بأن جماهير الفريق تستحق أن تفرح بعد سلسلة من الخيبات في المسابقة، مضيفاً: "نفذنا ما أراده المدرب ودخلنا إلى المباراة من أجل الفوز بها. هذا الفوز يمنحنا الكثير من الثقة ونحن ندين بذلك لجماهير مدريد".
وتابع: "نحن لا نفكر بهوية الفريق الذي سنواجهه في الدور المقبل. سننتظر القرعة ونتحضر للمباراة. نحن نحاول دائماً الفوز بلقب دوري الأبطال للمرة العاشرة لكن لا يزال هناك الكثير من المباريات".
وفي حال نجح ريال في رفع الكأس المرموقة للمرة الأولى منذ 2002 والعاشرة في تاريخه، سيصبح مورينيو أول مدرب يتوج باللقب مع ثلاثة فرق مختلفة بعد أن أحرزه عام 2004 مع بورتو والعام الماضي مع إنتر ميلان، وهو قال بهذا الصدد: "إذا لم أفز باللقب سأبقى رغم ذلك في تاريخ دوري أبطال أوروبا، لكني أريد الفوز به للمرة الثالثة. الفوز باللقب العاشر سيأتي نتيجة الجهود الكبيرة والتنظيم وليس من خلال الهوس به".
وكان مورينيو أصبح الموسم الماضي ثالث مدرب في تاريخ مسابقة دوري أبطال أوروبا يتوج باللقب مع فريقين مختلفين بعد النمساوي ارنست هابل مع فيينورد روتردام الهولندي عام 1970 وهامبورغ الألماني عام 1983، والألماني أوتمار هيستفيلد مع بوروسيا دورتموند الألماني عام 1997، وجاره بايرن ميونيخ عام 2001.
وكان ريال مدريد فك أمس الأربعاء عقدته وبلغ الدور ربع النهائي للمرة الأولى منذ 2004 بعدما ثأر من ليون الفرنسي بالفوز عليه 3-صفر في إياب الدور ثمن النهائي بعد أن تعادل معه ذهاباً 1-1.
وحقق النادي الملكي فوزه الأول على الفريق الفرنسي في 8 مباريات بينهما وذلك بفضل البرازيلي مارسيلو ولاعب ليون السابق الفرنسي كريم بنزيمة والأرجنتيني أنخيل دي ماريا الذين سجلوا الأهداف الثلاثة، وثأر النادي الملكي من الفريق الفرنسي الذي كان أطاح به من الدور ذاته الموسم الماضي بالفوز عليه ذهاباً 1-صفر والتعادل معه إياباً 1-1 في "سانتياغو برنابيو" حيث لم يخسر الفريق الفرنسي في ثلاث زيارات سابقة له إلى معقل النادي الملكي.
كما تأهل إلى الدور ربع النهائي أيضاً فريقا مورينيو السابقين تشلسي وإنتر ميلان، الأول على حساب كوبنهاغن الدنماركي والثاني على حساب بايرن ميونيخ الألماني، وقد أمل المدرب البرتغالي أن تجنبه القرعة مواجهة هذين الفريقين، مضيفاً: "لا أحبذ اللعب ضد إنتر أو تشلسي بسبب عامل المشاعر. إذا اضطررت لمواجهة أناسي السابقين فسأفعل ذلك، لكنني سأكون حينها بحاجة إلى التحضر نفسياً بشكل أكبر من تحضيري لمواجهة أي منافس آخر ليس في قلبي. اضطررت لاختبار هذا الأمر الموسم الماضي ضد تشلسي".
وواصل: "الآن، سننتظر القرعة. هناك العديد من الفرق الرائعة في المرحلة المقبلة، وبالتالي سيكون الوضع صعباً".
وتحدث مورينيو عن نجاحه في فك عقدة ريال وقيادته إلى ربع النهائي للمرة الأولى منذ 2004، قائلاً: "كان على المسلسل المخيب أن ينتهي في وقت من الأوقات. ليون فريق جيد لكننا استحقينا الفوز بالمواجهة. قدمنا عرضاً كاملاً وبلغنا ربع النهائي".
وواصل: "دخلنا إلى اللقاء من أجل الفوز به. علمنا أننا لن ندافع هنا، وواصلنا هجومنا حتى عندما تقدمنا 1-صفر. سيطرنا على المباراة منذ البداية. نحن في ربع النهائي وطموحنا تحقيق نتيجة جيدة. لا نريد التفكير حالياً بالفريق الذي نريد أن نواجهه. لننتظر القرعة".
وبدوره، قال البرازيلي مارسيلو الذي مهد الطريق أمام النادي الملكي للفوز بمباراة الأمس بعد تسجيله الهدف الأول، بأن جماهير الفريق تستحق أن تفرح بعد سلسلة من الخيبات في المسابقة، مضيفاً: "نفذنا ما أراده المدرب ودخلنا إلى المباراة من أجل الفوز بها. هذا الفوز يمنحنا الكثير من الثقة ونحن ندين بذلك لجماهير مدريد".
وتابع: "نحن لا نفكر بهوية الفريق الذي سنواجهه في الدور المقبل. سننتظر القرعة ونتحضر للمباراة. نحن نحاول دائماً الفوز بلقب دوري الأبطال للمرة العاشرة لكن لا يزال هناك الكثير من المباريات".
وفي حال نجح ريال في رفع الكأس المرموقة للمرة الأولى منذ 2002 والعاشرة في تاريخه، سيصبح مورينيو أول مدرب يتوج باللقب مع ثلاثة فرق مختلفة بعد أن أحرزه عام 2004 مع بورتو والعام الماضي مع إنتر ميلان، وهو قال بهذا الصدد: "إذا لم أفز باللقب سأبقى رغم ذلك في تاريخ دوري أبطال أوروبا، لكني أريد الفوز به للمرة الثالثة. الفوز باللقب العاشر سيأتي نتيجة الجهود الكبيرة والتنظيم وليس من خلال الهوس به".
وكان مورينيو أصبح الموسم الماضي ثالث مدرب في تاريخ مسابقة دوري أبطال أوروبا يتوج باللقب مع فريقين مختلفين بعد النمساوي ارنست هابل مع فيينورد روتردام الهولندي عام 1970 وهامبورغ الألماني عام 1983، والألماني أوتمار هيستفيلد مع بوروسيا دورتموند الألماني عام 1997، وجاره بايرن ميونيخ عام 2001.