بدأت شركة "جوجل" حملة للمساعدة في إنقاذ الأشخاص المحاصرين تحت الأنقاض في اليابان بعد وقوع الهزة الأرضية الأخيرة، وما أعقبها من آثار وهزات تابعة تسببت في وقوع موجات بحرية هائلة في ما يطلق عليه اسم "تسونامي".
ويعمل الموقع كدليل لنشر أسماء المفقودين ولوحة للرسائل يمكن لأهالي المفقودين استخدامها للبحث عن أقاربهم، كما يُمكن للأشخاص الذي ابتعدوا عن أقاربهم نشر رسائل تطمئنهم أنهم بخير، وذلك حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية وهيئة الإذاعة البريطانية الأحد 13-03-2011.
وصممت الصفحات بحيث يمكن وضعها داخل صفحات على الشبكات الاجتماعية كالفيسبوك وتويتر من أجل الوصول إلى أكبر عدد من المتصفحين.
وثبتت هذه الطريقة فعاليتها بعد أن استخدمت من قبل في حالات الكوارث الإنسانية وساهمت في تحقيق الاتصال بين الناس.
وقام نحو 2200 من اليابانيين من الدخول إلى الصفحات بعد إنشائها على الفور.
وتسهم صفحات البحث عن الأشخاص هذه في حل الكثير من المشاكل التي تنشأ في أعقاب وقوع الكثير من الكوارث الإنسانية، حيث ينشط الكثير من وكالات الاغاثة لتوفير مواد الاغاثة، وجمع المعلومات عن الضحايا.
وقبل ظهور مثل هذه الصفحات كان يصعب المقارنة بين المعلومات التي تجمعها الوكالات المختلفة، والمساعدة في جمع شمل العائلات والوصول الى المفقودين.
واستخدم النظام للمرة الأولى خلال كارثة زلزال هايتي في يناير/كانون الثاني 2010.
ويعمل الموقع كدليل لنشر أسماء المفقودين ولوحة للرسائل يمكن لأهالي المفقودين استخدامها للبحث عن أقاربهم، كما يُمكن للأشخاص الذي ابتعدوا عن أقاربهم نشر رسائل تطمئنهم أنهم بخير، وذلك حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية وهيئة الإذاعة البريطانية الأحد 13-03-2011.
وصممت الصفحات بحيث يمكن وضعها داخل صفحات على الشبكات الاجتماعية كالفيسبوك وتويتر من أجل الوصول إلى أكبر عدد من المتصفحين.
وثبتت هذه الطريقة فعاليتها بعد أن استخدمت من قبل في حالات الكوارث الإنسانية وساهمت في تحقيق الاتصال بين الناس.
وقام نحو 2200 من اليابانيين من الدخول إلى الصفحات بعد إنشائها على الفور.
وتسهم صفحات البحث عن الأشخاص هذه في حل الكثير من المشاكل التي تنشأ في أعقاب وقوع الكثير من الكوارث الإنسانية، حيث ينشط الكثير من وكالات الاغاثة لتوفير مواد الاغاثة، وجمع المعلومات عن الضحايا.
وقبل ظهور مثل هذه الصفحات كان يصعب المقارنة بين المعلومات التي تجمعها الوكالات المختلفة، والمساعدة في جمع شمل العائلات والوصول الى المفقودين.
واستخدم النظام للمرة الأولى خلال كارثة زلزال هايتي في يناير/كانون الثاني 2010.