اعلنت شركة «فريزون وايرليس»أكبر شبكة للاتصالات اللاسلكية في الولايات المتحدة، انها سجلت أعلى مبيعات على الإطلاق خلال يوم واحد بطرحها أجهزة «آي فون»يوم الخميس الماضي.
وسمحت الشركة للمشتركين بالبدء في طلب الجهاز عبر الإنترنت، قبل أن يتم طرحه في الأسواق، وقالت في بيان صحفي إن طلبات الشراء المسبقة للجهاز كانت قوية جدا ما اضطرها إلى إغلاق باب الطلبات عبر الإنترنت الساعة 8.10 مساء بالتوقيت المحلي.
وفي ظل تمتعها بقاعدة مشتركين تصل الى 94 مليون مشترك، أصبحت «فريزون وايرليس»بسهولة أكبر شبكة للاتصالات في الولايات المتحدة. ورغم أنها لم تعلن عن تفاصيل أولى أيامها لمبيعات «آي فون»فقد قالت إنه أصبح الجهاز الذي حطم كل الأرقام القياسية بعد ساعتين فقط من طرحه.وقال «دان ميد»رئيس الشركة ومديرها التنفيذي «كان ذلك يوما مثيرا... قمنا بالفعل في أول ساعتين لنا بتحقيق أعلى مبيعات في تاريخنا. انها قصة نجاح لا تصدق".
يمثل بدء «فرايزون»بيع أجهزة «آي فون»المرة الأولى التي يتم توفيره في الولايات المتحدة لشبكة اتصالات أخرى غير شركة «أيه تي آند تي»التي تمتعت بحقوق حصرية لاستخدام الجهاز على شبكتها في البلاد منذ طرحه عام 2007.
ورغم أن الجهاز حقق نجاحا ضخما بالنسبة لشبكة «أيه تي آند تي»فقد أعرب كثير من المشتركين عن شكواهم من الخدمة والتغطية اللاسلكية التي ينظر إليها بشكل مستمر بأنها أقل جودة من «فرايزون».
وسمحت الشركة للمشتركين بالبدء في طلب الجهاز عبر الإنترنت، قبل أن يتم طرحه في الأسواق، وقالت في بيان صحفي إن طلبات الشراء المسبقة للجهاز كانت قوية جدا ما اضطرها إلى إغلاق باب الطلبات عبر الإنترنت الساعة 8.10 مساء بالتوقيت المحلي.
وفي ظل تمتعها بقاعدة مشتركين تصل الى 94 مليون مشترك، أصبحت «فريزون وايرليس»بسهولة أكبر شبكة للاتصالات في الولايات المتحدة. ورغم أنها لم تعلن عن تفاصيل أولى أيامها لمبيعات «آي فون»فقد قالت إنه أصبح الجهاز الذي حطم كل الأرقام القياسية بعد ساعتين فقط من طرحه.وقال «دان ميد»رئيس الشركة ومديرها التنفيذي «كان ذلك يوما مثيرا... قمنا بالفعل في أول ساعتين لنا بتحقيق أعلى مبيعات في تاريخنا. انها قصة نجاح لا تصدق".
يمثل بدء «فرايزون»بيع أجهزة «آي فون»المرة الأولى التي يتم توفيره في الولايات المتحدة لشبكة اتصالات أخرى غير شركة «أيه تي آند تي»التي تمتعت بحقوق حصرية لاستخدام الجهاز على شبكتها في البلاد منذ طرحه عام 2007.
ورغم أن الجهاز حقق نجاحا ضخما بالنسبة لشبكة «أيه تي آند تي»فقد أعرب كثير من المشتركين عن شكواهم من الخدمة والتغطية اللاسلكية التي ينظر إليها بشكل مستمر بأنها أقل جودة من «فرايزون».