من بين كل التقنيات الحديثة الهادفة إلى إحداث تغييرات جمالية وعملية للسيارات في المستقبل، تحتل تقنيات تغيير اللون ومظهر السيارة الخارجي المركز الأول من الاهتمام في عالم السيارات، يليها تقنية الإطارات الطائرة والمحرك المتحدث ثم إمكانية السير بوقود مصنوع من الهيدروجين بنسبة 100%. ولكن من الطبع ليس متوقعا أن نرى أياً من تلك التقنيات سابقة الذكر وقد تم تطبيقها على أرض الواقع بشكل تجاري في المستقبل القريب.
لكن من خلال السيارات الاختبارية قد يسعى المصممون لتجربة بعض هذه التقنيات المستقبلية، كما فعل مصمم السيارة الجديدة هوندا Native الاختبارية المنفذة من خامة خفيفة الوزن، والمزودة بتكنولوجيا الفوتو كروميك التي تسمح لها بتغيير لونها تلقائيا. تعمل هذه السيارة الاختبارية المبتكرة بمحرك كهربائي يستمد الطاقة من بطاريات مصنوعة من الليثيوم أيون عالية القدرة.وللمسة إضافية تزيد من تميز هذه السيارة الاختبارية الجديدة، اختار المصمم خامة الألومنيوم الخفيف لتنفيذ الكابينة الداخلية، كما زودها بعدادات مبتكرة الشكل تعمل بتكنولوجيا حديثة وشاشة تحكم تعمل باللمس. ومن الخارج يبدو مظهر السيارة هوندا Native الاختبارية شبيهاً بسيارة فولكسفاجن الخنفساء الشهيرة.
لكن من خلال السيارات الاختبارية قد يسعى المصممون لتجربة بعض هذه التقنيات المستقبلية، كما فعل مصمم السيارة الجديدة هوندا Native الاختبارية المنفذة من خامة خفيفة الوزن، والمزودة بتكنولوجيا الفوتو كروميك التي تسمح لها بتغيير لونها تلقائيا. تعمل هذه السيارة الاختبارية المبتكرة بمحرك كهربائي يستمد الطاقة من بطاريات مصنوعة من الليثيوم أيون عالية القدرة.وللمسة إضافية تزيد من تميز هذه السيارة الاختبارية الجديدة، اختار المصمم خامة الألومنيوم الخفيف لتنفيذ الكابينة الداخلية، كما زودها بعدادات مبتكرة الشكل تعمل بتكنولوجيا حديثة وشاشة تحكم تعمل باللمس. ومن الخارج يبدو مظهر السيارة هوندا Native الاختبارية شبيهاً بسيارة فولكسفاجن الخنفساء الشهيرة.