عرفت زراعة الهليون في العصور القديمة لدى المصريين واليونانيين والرومان . ثم انتشرت زراعته في إنجلترا والعالم بأسره. يحتوي الهليون على الفيتامينات (أ) (a) و(ب)( b)وفيتامين (ج) ( c ) ، المنجانيز ، البوتاسيوم ، والكبريت .
ويعتبر الهليون مدرا للبول ،لذلك ينصح به المصابين بالاستسقاء (Edema) ، وتسمم الدم (Toxemia) وارتفاع ضغط الدم ، وتجمع الماء بالجسم ، ومشاكل الكلى ، والنقرس أو داء المفاصل ( Gout) والروماتيزم . كما انه علاج مهم للمصابين بداء السكري واحتقان الكبد . بعد تناول الهليون يكتسب البول رائحة كريهة وذلك بسبب وجود معدن الكبريت . ونظرا لاحتوائه على الفيتامين (أ) والمنجانيز ،يحمي الهليون الجلد وخصوصا من الإصابة بمرض الاكزيما ( Eczeme) الذي يؤدي إلى تشقق الجلد وجفافه إلى ذلك يلعب الهليون دورا أساسيا في علاج المصابين بأمراض التوتر العصبي والربو لاحتوائه على فيتامين (ب ) (B).
ويعتبر الهليون مدرا للبول ،لذلك ينصح به المصابين بالاستسقاء (Edema) ، وتسمم الدم (Toxemia) وارتفاع ضغط الدم ، وتجمع الماء بالجسم ، ومشاكل الكلى ، والنقرس أو داء المفاصل ( Gout) والروماتيزم . كما انه علاج مهم للمصابين بداء السكري واحتقان الكبد . بعد تناول الهليون يكتسب البول رائحة كريهة وذلك بسبب وجود معدن الكبريت . ونظرا لاحتوائه على الفيتامين (أ) والمنجانيز ،يحمي الهليون الجلد وخصوصا من الإصابة بمرض الاكزيما ( Eczeme) الذي يؤدي إلى تشقق الجلد وجفافه إلى ذلك يلعب الهليون دورا أساسيا في علاج المصابين بأمراض التوتر العصبي والربو لاحتوائه على فيتامين (ب ) (B).